رحل كلّ من حولها وبقيت أم فؤاد تقارع خطوب الحياة وحيدةً، بلا معيل ولا مؤنس لآلامها تعيش أم فؤاد في خيمتها الصغيرة وقدمها الاصطناعية لتقضي ما تبقّى من عمرها باحثةً عن بارقة أمل.
إعداد – لينا مصطفى
رحل كلّ من حولها وبقيت أم فؤاد تقارع خطوب الحياة وحيدةً، بلا معيل ولا مؤنس لآلامها تعيش أم فؤاد في خيمتها الصغيرة وقدمها الاصطناعية لتقضي ما تبقّى من عمرها باحثةً عن بارقة أمل.
إعداد – لينا مصطفى